مجموعة الأذكار

• 1- أرجوحة جدي

ينتظر داوود يوم الجمعة بفارغ الصبر. فكيف يقضي يوم الجمعة مع جده كل أسبوع؟ وما هي قصة الأرجوحة؟ هذا ما سيرويه لكم داوود في هذه القصة.

تهدف القصة إلى تقديم آداب وسنن يوم الجمعة بأسلوب شيق ومحبب للأطفال.

 2- جميلة والمرآة

عندما نظرت جميلة في المرآة، أخبرتها أمها أنها بكلمات قليلة قد تزداد جمالًا فوق جمالها، فكيف هذا يا ترى؟

تهدف القصة إلى تعليم الأطفال المواظبة على دعاء من السنة النبوية، وشرح مفردات الدعاء في حوار شيق يدور بين الأم وابنتها.

• 3- حلوى الكريمة

إنه العام الأول ليحيى في بلد من بلاد الثلج.

كيف ستكون تجربته الأولى مع ثلوج الشتاء؟

هل من الممكن أن يكون كل ما حوله مغطى بحلوى الكريمة؟

تهدف القصة إلى تعريف الأطفال بالجنة، كيف ندعو لنيلها، وأن فيها كل ما نتمنى بل وأجمل مما نتخيل.

• 4- البحث عن الكنز

زيد وسلمان بطلان صغيران، أعدا كل شيء وانطلقا في مغامرة بحثاً عن الكنز. فهل قادتهما الخريطة إلى الكنز الصحيح؟

تهدف القصة إلى تعريف الأطفال بذكر لا حول ولا قوة الا بالله، وأنه كنز من كنوز الجنة من خلال أحداث طريفة وشيّقة.

5- ليلة مع جدتي

ذات ليلة، ذهبت رقية للمبيت عند جدتها، فقضت معها وقتاً ممتعاً. وحينما حان وقت النوم أخبرتها جدتها بأمور جديدة لم تكن تعرفها، فما هي يا ترى؟

تهدف القصة إلى تقديم آداب النوم كما تعلمناها من سنة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم.

6- احترس من الدب

"اُكْتُبْ مَوْقِفًا شَعرتَ فِيهِ بالخَوْفِ الشَّدِيدِ؛ ماذا حَدَثَ وكَيْفَ تَصَرَّفْتَ؟
كانَ هَذا هُوَ مَوْضُوعُ الإِنْشَاءِ المَطْلوبُ مِنْ زَيْدٍ كِتابَتُهُ لِوَاجِبِ اللُّغةِ العَربِيِّةِ."

الخوف من المشاعر الطبيعية التي نمر بها في حياتنا، و لكن كيف تعامل زيد مع خوفه حينما اجتمع بدب صغير في مكان واحد؟

القصة تهدف إلى تقديم الذكر النبوي ( بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ)

7- حزن صغير ام كبير

 "المؤمن يحزن بقدر صغير لأنه يعلم أن له رب كبير"

"لدي مشكلة تحدث لي دائمًا ولا أعرف ما العمل! لا أعلم لماذا أحزن بشدة وتضيع كل سعادتي.. لماذا نحزن يا أمي؟؟! "

تمر سلمى ببعض المواقف التي تشعرها بالحزن، ودائما ما تنتهي بمشاكل بينها وبين من تحب. فكيف ستتعلم سلمى التعامل مع هذه المشاعر؟ 

8- ليلى والأذكار

" يَا لَيْلَى، لَا تَنْسَيْ ذِكْرَكْ، يَبْنِي لَكِ حِصْنًا مُتَمَاسِكْ

وَلْتَذْهَبِي لِلْجَدَّةِ هَيَّا، فَالَّليْلُ بِقَرْيَتِنَا حَالِكْ!

وَامْشِي حَيْثُ النَّاسُ وَلكِنْ لَا تَقْرَبِي شَجَرًا مُتَشَابِكْ

فَالثَّعْلَبُ -يَا لَيْلَى- حَصِيفٌ إِنْ أَمْسَكَكِ؛ لَيْسَ بِتَارِكْ!"

هل قرأتم قصة ليلى والذئب؟ 

هذه المرة ترويها لنا الكاتبة نادية سيف بأسلوب مبدع وجديد لنتعلم معًا كيف كان الذكر حصنًا